البناية في ظهرها قرحة ٌ
كلما كان ينقرها في المساء الهوائيُّ
كانت تسيل الدماءُ من التليفزيون
الجهشياري
قبل 15 عامًا
والحكاية ُ أنَّ أفرادَ البنفسج خائفون من التعطر
البناية في ظهرها قرحة ٌ
كلما كان ينقرها في المساء الهوائيُّ
كانت تسيل الدماءُ من التليفزيون
9 تركوا محبتهم:
معبرة بصدق..
This bulding should take proton pump inhibitor to treat the ulcer
صورة شعرية طبية أغرتني للتعليق.
سعيد بمروري على مدونتك وقرأت لك أعمالا أخرى ومعجب أسلوبك المختلف في تركيب الصورة الشعرية واستخدامك لعناصر غير مألوفة في القصيدة.
سلام يا دكتور
مش شرط على فكرة
مفروض كمان تدي مضاد حيوي عشان الاتش بيلوري
:)
هما بقوا بيدرسوا التدوين في كلية صيدلة ولا ايه؟
بس للحق مكثفة ومعبرة
plz dont forget to give metronidazole with this combination
ولتحيا كلية الصيدلة يا عم أحمد
عوليس ( :
شيماء سمير
---
شكرا لمرورك وأسعد دائما برأيك
__________
الأخوة في المجال الطبي الأعزاء
المريد-العنكبوت النونو-عوليس
---
3 زملاء اجتمعوا ليخرجوا لنا ب
trial treatment
ممتازة طبعا
ولو أن طرفا آخرا من خارج الوسط
لقال في بساطة
"شيلوا الإريال أو اقفلوا التليفزيون"
في الحقيقة أنا معه
لكل على حدة
---
(المريد)
تشرفت بك وسعيد بمرورك وإعجابك
زرت مدونتك ولم أجد أية إدراجات من فترة كبيرة
لماذا ؟
(العنكبوت النونو)
في الدراسة الرسمية على أيامنا يا دكتورة وعلى حد علمي بالمناهج لا
ما درسوش التدوين
أما في محاضرات السادة الدكاترة
بصراحة جايز لأنهم كانوا بيقولوا أي حاجة ف أي حاجة
أنا طبعا عرفت كدة من حوالي 5 أو 6 محاضرات كانوا همة كل نصيبي من الحضور طوال ال 5 سنين
بس للحق شرفتيني طبعا
(عوليس)
لتحيا الصيدلة يا أبو حميد
لتحيا جدا
بس الميترونيدازول طعمه وحش أوي
ما بلاش
اكثر ما مسني في نصك خياله
فأنت تتخيل وتترك لنا العنان لنفعلها .. كان علي أن اتخيلها بناية قديمة قشرت حوائطها بفعل الرطوبة ودائما خضراء النوافذ
ثم انطلق لاتخيلها جدتي العجوز وقرحة ظهرها وعبث الزمن فينا جميعا
بما اني مش صيدلة فمش حشارك في العلاج
:)
سعدت بجو من الحميمية
ربما كانت البناية وحدها ولم تجد أحدا يضمدها
فاعترفت بالموت
نص أثار هيستيرتيتي الدماغية
صباح انتحاري شجي
وللتلفزيون الصبر
:)
لميا
---
أكثر ما أريده في نصي أن ينفتح على مستويات دلالية عدة
ويخلق داخل كل متلق ذاكرة مشرعة لسؤال واخز
بنايتك القديمة التي قشرت حوائطها الرطوبة ونوافذها خضراء ينزف تليفزيونها أيضا من الوحدة والحنين
كالجدة العجوز الذي أصابها الغياب بقرح الفراش
كم من بنايات في العالم يا لميا لا ينفع معها علاج
شكرا لوجودك
أحمد
غادة
---
كنت منذ قليل أقول أنه لا أحد يضمدها حقا
هي وحدها تبكي ولا تنتحر
لأن فعل الحياة دائما يقف في وجه فعل الموت مهما كان حقا علينا أن نموت
هي معادلة لا بد منها
البناية قائمة
الهوائي قائم
التليفزيون قائم
إذن للمتفرجين الصبر
شكرا لك
أحمد
إرسال تعليق